And [remember, O Muhammad], when you said to the one on whom Allah bestowed favor and you bestowed favor, "Keep your wife and fear Allah ," while you concealed within yourself that which Allah is to disclose. And you feared the people, while Allah has more right that you fear Him. So when Zayd had no longer any need for her, We married her to you in order that there not be upon the believers any discomfort concerning the wives of their adopted sons when they no longer have need of them. And ever is the command of Allah accomplished.
Tafseer
{ وإذ } منصوب باذكر { تقول للذي أنعم الله عليه } بالإسلام { وأَنعمت عليه } بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه { أمسك عليك زوجك واتق الله } في أمر طلاقها { وتخفي في نفسك ما الله مبديه } مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها { وتخشى الناس } أن يقولوا تزوج زوجة ابنه { والله أحق أن تخشاه } في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى: { فلما قضى زيد منها وطرا} حاجة { زوجناكها } فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما { لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله } مقضيه { مفعولا}.
{ وإذ } منصوب باذكر { تقول للذي أنعم الله عليه } بالإسلام { وأَنعمت عليه } بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه { أمسك عليك زوجك واتق الله } في أمر طلاقها { وتخفي في نفسك ما الله مبديه } مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها { وتخشى الناس } أن يقولوا تزوج زوجة ابنه { والله أحق أن تخشاه } في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى: { فلما قضى زيد منها وطرا} حاجة { زوجناكها } فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما { لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله } مقضيه { مفعولا}.