You, [O Muhammad], may put aside whom you will of them or take to yourself whom you will. And any that you desire of those [wives] from whom you had [temporarily] separated - there is no blame upon you [in returning her]. That is more suitable that they should be content and not grieve and that they should be satisfied with what you have given them - all of them. And Allah knows what is in your hearts. And ever is Allah Knowing and Forbearing.
Tafseer
{ترجئ} بالهمزة والياء بدله تؤخر { من تشاء منهنَّ } أي أزواجك عن نوبتها { وتؤوي } تضم { إليك من تشاء } منهن فتأتيها { ومن ابتغيت } طلبت { ممن عزلت } من القسمة { فلا جُناح عليك } في طلبها وضمها إليك خُيِّر في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه { ذلك } التخيير { أدنى } أقرب إلى { أن تقرَّ أعينهنَّ ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن } ما ذكر المخيّر فيه { كلهن } تأكيد للفاعل في يرضين { والله يعلم ما في قلوبكم } من أمر النساء والميل إلى بعضهن، وإنما خيَّرناك فيهن تيسيرا عليك في كل ما أردت { وكان الله عليما} بخلقه { حليما} عن عقابهم.
{ترجئ} بالهمزة والياء بدله تؤخر { من تشاء منهنَّ } أي أزواجك عن نوبتها { وتؤوي } تضم { إليك من تشاء } منهن فتأتيها { ومن ابتغيت } طلبت { ممن عزلت } من القسمة { فلا جُناح عليك } في طلبها وضمها إليك خُيِّر في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه { ذلك } التخيير { أدنى } أقرب إلى { أن تقرَّ أعينهنَّ ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن } ما ذكر المخيّر فيه { كلهن } تأكيد للفاعل في يرضين { والله يعلم ما في قلوبكم } من أمر النساء والميل إلى بعضهن، وإنما خيَّرناك فيهن تيسيرا عليك في كل ما أردت { وكان الله عليما} بخلقه { حليما} عن عقابهم.