Und (auch) Ayyub, als er zu seinem Herrn rief: "Mir ist gewiß Unheil widerfahren, doch Du bist der Barmherzigste der Barmherzigen."
Tafseer
{ و } اذكر { أيوب } ويبدل منه { إذ نادى ربه } لما ابتلي بفقد جميع ماله وولده وتمزيق جسده وهجر جميع الناس له إلا زوجته سنين ثلاثا أو سبعاً أو ثماني عشرة وضيق عيشه { أني } بفتح الهمزة بتقدير الياء { مسنيَ الضر } أي الشدة { وأنت أرحم الراحمين } .
{ و } اذكر { أيوب } ويبدل منه { إذ نادى ربه } لما ابتلي بفقد جميع ماله وولده وتمزيق جسده وهجر جميع الناس له إلا زوجته سنين ثلاثا أو سبعاً أو ثماني عشرة وضيق عيشه { أني } بفتح الهمزة بتقدير الياء { مسنيَ الضر } أي الشدة { وأنت أرحم الراحمين } .