O ihr Gläubigen! Wer von seinem Glauben abkommt, schadet nur sich selbst. Gott wird andere Menschen bringen, die Er liebt und die Ihn lieben, die bescheiden gegenüber den Gläubigen, unverzagt gegenüber den Ungläubigen sind, die für Gottes Sache kämpfen und keine Rücksicht auf den Tadel nehmen, der ihnen gemacht werden könnte. Das ist Gottes Gnade, die Er gewährt, wem Er will. Gottes Gnade und Wissen sind unendlich.
Tafseer
( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : "" هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري "" رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .
( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : "" هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري "" رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .