Und es steht keinem menschlichen Wesen zu, daß Allah zu ihm spricht, außer durch Eingeben (von Offenbarung) oder hinter einem Vorhang, oder indem Er einen Boten sendet, der (ihm) dann mit Seiner Erlaubnis (als Offenbarung) eingibt, was Er will. Gewiß, Er ist Erhaben und Allweise.
Tafseer
{ وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا } أن يوحي إليه { وحياً } في المنام أو بإلهام { أو } إلا { من وراء حجاب } بأن يسمعه كلامه ولا يراه كما وقع لموسى عليه السلام { أو } إلا أن { يرسل رسولاً } ملكاً كجبريل { فيوحي } الرسول إلى المرسل إليه أي يكلمه { بإذنه } أي الله { ما يشاء } الله { إنه عليّ } عن صفات المحدثين { حكيم } في صنعه .
{ وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا } أن يوحي إليه { وحياً } في المنام أو بإلهام { أو } إلا { من وراء حجاب } بأن يسمعه كلامه ولا يراه كما وقع لموسى عليه السلام { أو } إلا أن { يرسل رسولاً } ملكاً كجبريل { فيوحي } الرسول إلى المرسل إليه أي يكلمه { بإذنه } أي الله { ما يشاء } الله { إنه عليّ } عن صفات المحدثين { حكيم } في صنعه .