Und Sulaiman (machten Wir) den Wind (dienstbar), dessen Morgenlauf einen Monat und dessen Abendlauf einen Monat beträgt'. Und Wir ließen die Quelle des geschmolzenen Kupfers für ihn fließen. Und unter den Ginn gab es manche, die mit der Erlaubnis seines Herrn vor ihm tätig waren. Wer von ihnen von Unserem Befehl abweicht, den lassen Wir von der Strafe der Feuerglut kosten.
Tafseer
{ و } سخرنا { لسليمان الريح } وقراءة الرفع بتقدير تسخير { غدوها } مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال { شهر ورواحها } سيرها من الزوال إلى الغروب { شهر } أي مسيرته { وأسلنا } أذبنا { له عين القطر } أي النحاس فأجريت ثلاثة أيام بلياليهن كجري الماء وعمل الناس إلى اليوم مما أعطي سليمان { ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن } بأمر { ربه ومن يزغ } يعدل { منهم عن أمرنا } له بطاعته { نذقه من عذاب السعير } النار في الآخرة، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط منها ضربة تحرقه.
{ و } سخرنا { لسليمان الريح } وقراءة الرفع بتقدير تسخير { غدوها } مسيرها من الغدوة بمعنى الصباح إلى الزوال { شهر ورواحها } سيرها من الزوال إلى الغروب { شهر } أي مسيرته { وأسلنا } أذبنا { له عين القطر } أي النحاس فأجريت ثلاثة أيام بلياليهن كجري الماء وعمل الناس إلى اليوم مما أعطي سليمان { ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن } بأمر { ربه ومن يزغ } يعدل { منهم عن أمرنا } له بطاعته { نذقه من عذاب السعير } النار في الآخرة، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط منها ضربة تحرقه.