Und wenn dem Menschen Unheil widerfährt, ruft er Uns auf der Seite (liegend), im Sitzen oder Stehen an. Wenn Wir ihm aber sein Unheil hinweggenommen haben, geht er vorbei, als hätte er Uns nicht wegen eines Unheils, das ihm widerfahren ist, angerufen. So ist den Maßlosen ausgeschmückt, was sie tun.
Tafseer
{ وإذا مس الإنسان } الكافر { الضُّرُّ } المرض والفقر { دعانا لجنبه } أي مضطجعا { أو قاعدا أو قائما } أي في كل حال { فلما كشفنا عنه ضُره مرَّ } على كفره { كأن } مخففة واسمها محذوف، أي كأنه { لم يدعنا إلى ضرٍّ مسه كذلك } كما زُيّن له الدعاء عند الضرر والإعراض عند الرخاء { زُيِّن للمسرفين } المشركين { ما كانوا يعملون } .
{ وإذا مس الإنسان } الكافر { الضُّرُّ } المرض والفقر { دعانا لجنبه } أي مضطجعا { أو قاعدا أو قائما } أي في كل حال { فلما كشفنا عنه ضُره مرَّ } على كفره { كأن } مخففة واسمها محذوف، أي كأنه { لم يدعنا إلى ضرٍّ مسه كذلك } كما زُيّن له الدعاء عند الضرر والإعراض عند الرخاء { زُيِّن للمسرفين } المشركين { ما كانوا يعملون } .