Die Augen sehen Ihn nicht; Er aber sieht sie und weiß genau, um sie Bescheid. Die Sinne erfassen Ihn nicht, aber Sein Wissen umfaßt alles.
Tafseer
{لا تدركه الأبصار} أي لا تراه وهذا مخصوص لرؤية المؤمنين له في الآخرة لقوله تعالى : {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} وحديث الشيخين {إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر} وقيل المراد لا تحيط به {وهو يدرك الأبصار} أي يراها ولا تراه ولا يجوز في غيره أن يدرك البصر وهو لا يدركه أويحيط به علمًا {وهو اللطيف} بأوليائه {الخبير} بهم.
{لا تدركه الأبصار} أي لا تراه وهذا مخصوص لرؤية المؤمنين له في الآخرة لقوله تعالى : {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} وحديث الشيخين {إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر} وقيل المراد لا تحيط به {وهو يدرك الأبصار} أي يراها ولا تراه ولا يجوز في غيره أن يدرك البصر وهو لا يدركه أويحيط به علمًا {وهو اللطيف} بأوليائه {الخبير} بهم.